قيثارة الزمن.. رصينة الجندي

 

رصينة

العنوان  قيثارة  الزمن

اياقيثارة   الزمن غني

لتفجري انساما معطرة لتفوح لتفوح فوق  جناتها نفحا

كفاك كبتا وحرمانا دعي

ثغر  الربا يفتر

ليسكر قلبها وما  اجترحا 

ودعي الجدول  الرقراق يغني

شاكيا ظمأ ليستصرخ الشفاه

والحب  والقدحا وشمرت  وكشفت

عن  الساق  زنبقة

لتراقص  كل  من لم   يخش مفتضحا وارتمى صدر  الرباب لما

سكبت له سحر المعاني فضل  القوس وانطرحا وكم  ارسلت الشهب  من  شرارها قاذفات

تطيح بالظلماء

 اشعاعا بارقا

انفتحا فلتختف

الشهب   من  افلاك  عمرها حتى  يرتقي  الحب مختالا  بما

اتشحا

وليغار  الروض اليوم من اريجها

لما  هزارها على

افنانه صدحا

ودع  نفحات   الزهر تحمل  اناتها الى  الرياض لتشفي

الذي  جرحا

واستصرخت همسات الليل

شاكيةباكيه فهبت لتستر  عنها كل  ما جمحا

ياجنة شقيت

 من طول ما  ظمئت واعتل

نسرينهامن فرط

ما  كدحا

 وعلى  اغصانهاحطت

 نسور  جارحة

 كانت  من  قبل

يراقص  غصنها

بلبل  مرحا رباه

اعد للجنات  لتستعيض بها

عن  كل  ما نفحا

 وليعود  الهزار

يشدو   الحانه

غردا فوق الجنات

ليزكي الحب  والفرح وللتتراقص الغابة

الصماء  من  طرب وتنور  

الواحة الظلماء

والحدائق  والفسحا

ويهتز  قلبا شكا

 الحزن  والألما 

وراح  يهفو الى

السكر لكن دهره

اجترحا وكلا  

ليس بالغناء

حبا  شدا لكن

باوصاله الحب  القديم  صحا

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تواطؤ الضوء مع ظلك...بقلم الشاعر جبران العشملي

اِنتظرتك...بقلم الشاعر صالح دويك

رفقا بنا يازمن....بقلم الشاعر البشير سلطاني

يامصر لك كل الأشعار والأدب...بقلم الشاعر حسين نصرالدين

كيف أنساك...؟!!!...بقلم الشاعر معمر حميد الشرعبي

مناجاة صب...بقلم الشاعرة روضة قوادر

مهلا...!....بقلم الشاعر محمد مطر

بيني وبينك...بقلم الشاعر حسن الشوان

المدينة الحالة.. بقلم الأديب والشاعر/محمد أحمد الرازحي رزوح

المحبة....بقلم الاديب إبراهيم العمر