بركان.. بقلم/كاظم الهلالي

 

كاظم

بركان ٠٠٠٠ بقلمي


فوهة بركان حياتي

اشتهتني مرتين

مرةً حين جئتُ لهذا الوجود

ومرةً حين أخبرتني سراً

اما ان تكون حراً

فيهملك الناسُ

او ان تكون مهماً

فيحفظك الحراسُ

وتستبيحك على مهلٍ

كل العيون القبيحةُ


كاظم الهلالي من العراق

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تواطؤ الضوء مع ظلك...بقلم الشاعر جبران العشملي

اِنتظرتك...بقلم الشاعر صالح دويك

رفقا بنا يازمن....بقلم الشاعر البشير سلطاني

يامصر لك كل الأشعار والأدب...بقلم الشاعر حسين نصرالدين

كيف أنساك...؟!!!...بقلم الشاعر معمر حميد الشرعبي

مناجاة صب...بقلم الشاعرة روضة قوادر

مهلا...!....بقلم الشاعر محمد مطر

بيني وبينك...بقلم الشاعر حسن الشوان

المدينة الحالة.. بقلم الأديب والشاعر/محمد أحمد الرازحي رزوح

المحبة....بقلم الاديب إبراهيم العمر