بركان.. بقلم/كاظم الهلالي
بركان ٠٠٠٠ بقلمي
فوهة بركان حياتي
اشتهتني مرتين
مرةً حين جئتُ لهذا الوجود
ومرةً حين أخبرتني سراً
اما ان تكون حراً
فيهملك الناسُ
او ان تكون مهماً
فيحفظك الحراسُ
وتستبيحك على مهلٍ
كل العيون القبيحةُ
كاظم الهلالي من العراق
فوهة بركان حياتي
اشتهتني مرتين
مرةً حين جئتُ لهذا الوجود
ومرةً حين أخبرتني سراً
اما ان تكون حراً
فيهملك الناسُ
او ان تكون مهماً
فيحفظك الحراسُ
وتستبيحك على مهلٍ
كل العيون القبيحةُ
كاظم الهلالي من العراق
تعليقات
إرسال تعليق