سيدة السيدات...بقلم الشاعر خالد عبيد الطلبة
خفق الفؤاد وسَكَنَهُ الهوى
حين كلمتُها وكلمتني
كلماتُها موزونةٌ مليئةٌ بالحبِّ
تداوي العليلَ بلا دواء
وتلك الابتسامة النابعة
من أعماق فؤادِها
كالشمس أشرقت من محياها
لمستُ الصدقَ في حديثها
فاكتملت أمام عيني الصورة
سيدةُ السيداتِ إن جئتَ على ذكرها
شملت كل المحاسنِ
والعقل أريبٌ زادها ثباتًا
عشقتُ كلَّ ما فيها
هي ملهمتي وراحة الذات
أشكر القدرَ الذي جعلها في طريقي
أعيش معها أجملَ وأحلى اللحظات
..........خالد عبيد الطلبة.............
تعليقات
إرسال تعليق