إلى متى.. بقلم الشاعرة/صبا الجواد

 إلى متى 


إلى متى هذاالبعاد..

إلى متى هذاالعناد..

قلي ماغايتك...


وإلى اين تريد الوصول

  كم مرة اعترفة لك بقوتك 


كم وكم رويت فيك نزعة الغرور

علني بمدحك التمس بصيص نور


ماهذا التعطش الايذائي وكسري 

اهوا حبي من قيدني وجعلني أقدم 


الأعذار لرجل تملكه الانانيه والغرور

أم اني أمراة لاتنسى وصبري يشعرك بالجنون  


 قد اكثرت في تحطيم المرايا 

وزجاج النوافذ من حولي


لاكني أعدك بأني لان اعود

 عن قراري 

ورميت بمفتاح جنة


 حبك في نار الشوق والبعاد

 واعترف لك

كثير ما يأخذني حنيني إليك

 وسرعان ما يعترض طريقي 


كبريائي وانانيتك فااعود 

لاطبق نوافذ الحنين كي


 لا يدخلا ضعفي وحبك تبن لهما سارقين ...بقلمي إهداء إلى كل النساء عطر الورد الحديدي 


 

.. بقلمي عطر الورد الحديدي

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تواطؤ الضوء مع ظلك...بقلم الشاعر جبران العشملي

اِنتظرتك...بقلم الشاعر صالح دويك

رفقا بنا يازمن....بقلم الشاعر البشير سلطاني

يامصر لك كل الأشعار والأدب...بقلم الشاعر حسين نصرالدين

كيف أنساك...؟!!!...بقلم الشاعر معمر حميد الشرعبي

مناجاة صب...بقلم الشاعرة روضة قوادر

مهلا...!....بقلم الشاعر محمد مطر

بيني وبينك...بقلم الشاعر حسن الشوان

المدينة الحالة.. بقلم الأديب والشاعر/محمد أحمد الرازحي رزوح

المحبة....بقلم الاديب إبراهيم العمر