وانتظر الصباح.. بقلم الأديب والإعلامي د. ناصر بحاح
...،وأنْتَظِرُالصَبَاحَ مِنَ الصَبَاحِ،
لِتَحْمِلُنِيْ الحُرُوْفُ والقَوَافِي،
وتُطْرِبُنِيْ اللُحُوْنُ والأغَانِيْ،
ويُبْهِجُنِي حُضُورُ صَاحِبَاتِيْ،
وأشْرَبُ نَخْبَّكَ يَاضِيْائي
فَتَشْربُنِيْ السَّنَابِلُ ، ونداواتُ البَهَاءِ
صَبَاحِيْ/صَبَاحُكُنَّ يَانِسائي، يانبعَ الصباحاتِ،
يَاوَحْيَّ الوُجُوْدِ وأكسيرَ
الحَيَاةِ،
آآآهِ يَاسَعْدِيْ بِكُنَّ ،ويَاصَبَاحِيْ!! :
(تَهَافَتِ النِسَاءُ علىٰ فُؤادِيْ
فَلا كانَ الفُؤادُ،
ولاكانتْ نِسَائي)!!.
(ناصر .بحّاح).
تعليقات
إرسال تعليق