جاهلٌ.. بقلم الشاعر/محمد رشاد محمود

 (جاهِلٌ)

جاهِــــلٌ قد شـــامَ مني بسمَـةً

فانبرَى يلحو : كذا خلو الشَّكاه

لو جـــلا بالقلـــبِ عينَيْه لـمـــا

نــــال بالظِّنَّـــةِ أنضـاءَ الحيـاه

تِلكُــــمُ البَسـمَةُ دمعـاتُ شَجًى

ضَلَّــت المسعَى فزلَّــت للشفاه

(قُلتُها في ميعة الشباب ، وما زلتُ أرى مواضِعَ لقولها وقد أوشَكَ الذَّهاب) .

(محمد رشاد محمود)



تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تواطؤ الضوء مع ظلك...بقلم الشاعر جبران العشملي

اِنتظرتك...بقلم الشاعر صالح دويك

رفقا بنا يازمن....بقلم الشاعر البشير سلطاني

يامصر لك كل الأشعار والأدب...بقلم الشاعر حسين نصرالدين

كيف أنساك...؟!!!...بقلم الشاعر معمر حميد الشرعبي

مناجاة صب...بقلم الشاعرة روضة قوادر

مهلا...!....بقلم الشاعر محمد مطر

بيني وبينك...بقلم الشاعر حسن الشوان

المدينة الحالة.. بقلم الأديب والشاعر/محمد أحمد الرازحي رزوح

المحبة....بقلم الاديب إبراهيم العمر