غصن البال.. بقلم الشاعر/بن حموده صباح
غصن البال
أسقي إليها في البال غصن محبتي
وأطرب بجدول صب عذبه فينا
وينتشي الفؤاد إذا الطرف ود الرحيل إليها
ف تصفو مضاربي إذا عادة مجاريها
داهمت اللحاظ منها هدوء التناسي
فشدت نار اللضى والشوق أضحى كسبابة فيها
وبان الهوى حتى جرى دمع العين عن مقلتي
كيف يدان ألمحب وما له في الهوى ذنب
وصب الغرام علة مالها دواء سوى ألقرب يشفيها
بن حمودة مصباح
تعليقات
إرسال تعليق